قالوا مرة: لن نختلف أنه زمن رديء.. لكنه زمن سقوط الأقنعة
أتدرين ما هو المحزن أحيانا؟ أن نكتشف أننا وضعنا أقنعة قبالة مثل أولئك العابرين في حياتنا،، تحشما من إثم مصارحتهم بكنه خطاياهم.. ربما الأقنعة لازمة مجتمعية.. لا أدري !!!
- إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة تُوجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني.
- الثورة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي للوطن..
- لا يهمني أين و متى ساموت بقدر ما يهمني ان يبقى الثوار يملأون العالم ضجيجا كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء.
- إن الطريق مظلم و حالك فاذا لم تحترق انت وانا فمن سينير الطريق.
- لن يكون لدينا ما نحيا من أجله .. إن لم نكن على استعداد أن نموت من أجله
غسّان كنفاني
بعض من رسائل الكنفاني
المرأة والرجل:
أنت وأنا اعتقدنا أن في العمر متسعاً لسعادة أخرى ، ولكننا مخطئون ، المرأة توجد مرة واحدة في عمر الرجل ، وكذلك الرجل في عمر المرأة ، وعدا ذلك ليس إلا محاولات التعويض ، بذل النسيان والندم راقة فوق راقة.
قتل الأبطال: ويبدو أن هناك رجال لا يمكن قتلهم إلا من الداخل.
وصية غسان لابن اخته: علميه أن الزيف هو جواز المرور الأكثر حسماً، وأن الدنيا هراء يكسب فيها من ينزلق على سطحها ، لا تروي له أبداً أبداً قصة خاله الذي أراد ذات يوم أن يصنع الحياة بمشرط جارح.. إن الحياة أقل تعقيداً وينبغي أن تكون أكثر بساطة. إن الحياة مثل هضبة الجليد لا يستطيع أن يسير عليها من أراد أن يغرس نفسه فيها. الانزلاق هو الحل وهو الاحتيال الأمثل ..
سيدُ الكلام
وحبوبُ سنبلة تموت ستملأ الوادي سنابل
أنا لستُ لي ...
أنا عالم بالحزن منذ طفولتي رفيقي فما أخطيه حين أقابله
قالها تميم ذات قصيدة
برجاس عوده سليمان
الدول كالنساء , منها ما " تتنطط " عند أي سبب , ومنها ما لا تحرك قلبها الزلازل , صدرها حاني , تعاملك كطفل عندما تنام , ورجلا عندما تستيقظ , تطلب منك شيئا واحدا فقط : " كن وفيا لا تكذب" !.
سيّدةُ الأرضِ
على هذهِ الأرضِ ما يستحقّ الحياة.../ م.د
فارسْ عودة
غيّرت مفهوم الرجولة والبطولة
المسجدُ الأقصى ...
مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم يا مسلمين
حقّ العودة
نافذة
للشمسِ أفتحها وللعصافيرِ ...
قلوبُ السحابِ
لا تمطرُ إلا حبا و طهرا
أوركيد
عيونٌ لا تنامُ إلا حين تراك...
إذا ستمسي بلا ليلى حكاياتي
هو وليلى الحب
أكبرُ الخياناتِ ... النسيان
أحلام مستغانمي
أيها النسيان أعطني يدك ,,, كي أسير في مدنِ الذكرى معك
2 التعليقات:
قالوا مرة: لن نختلف أنه زمن رديء.. لكنه زمن سقوط الأقنعة
أتدرين ما هو المحزن أحيانا؟ أن نكتشف أننا وضعنا أقنعة قبالة مثل أولئك العابرين في حياتنا،، تحشما من إثم مصارحتهم بكنه خطاياهم.. ربما الأقنعة لازمة مجتمعية.. لا أدري !!!
جميلة كلماتك
راقت لي كل معانيها
مودتي
هو الزمن ذاته ... لكن من يحتلون لحظاته ... أولئك فقط من يتمرغون في وحل التدني
العذبة رحمة
شكرا لحرفك لروحك اذا تجولا هنا
دمــ ببهاء القمر ــت
إرسال تعليق