قراءات 2020
قبل 4 أعوام
لِفصولِ الكلامِ عطْرٌ فاحَ هنا...
فُصُولُ أنْثَى © 2009 . All rights reserved. Blogger Template by Anshul . تعريب و تطوير : حسن
10 التعليقات:
لا تعليق
مررت لاحييك بعد انقطاع طال عن التدوين والانترنت
حماكـ الله رعاكـ الله وفقكـ الله
لأن السقف لم يمطر
أمنيات
تعلمي سيدتي كيف يكون الطيران
أحمد شكرا
لأنك مررت من هنا
خيال
وقتها كان التعب يكبل رغبتي في الطيران
وحتى وإن طرت فالغيمات كانت وقتها صائمة عن المنح
خيال هناك بعض اللحظات لا تنجب الاشياء فيها غير العقم
شكرا لأنك هنا
لِتجحَظَ عيناكِ سيدتي
لكنْ لا تَدعيها تَجحظُ بالدموع
فنِهايةُ الأنثى الغَرق , ببحيراتٍ خَلقها لَنا الرِجالْ
,
أتفقُ معكِ بالصمتْ
رُغمَ أنهُ مرٌ يَحملُ اللوعةَ بين طياتهْ
إلا أنهُ أحياناً يَفي بِغرضِ الوجع
,
رَاقتْ لي
فأستحسنتُ القصيرَ منكْ
لأن السقف لم يمطر
أمنيات
لتنهال لعنات الدُنيا على السقف !
* ورغم منعطفات خيبتي الأخيرة
أشتاقكِ خديجة :)
:) .. لنواجه بها الأسقف العنيدة
لن تجحظ بغير كلام مترجم وأمل وقليل من دمع أَعبُر من خلاله إلى الانا
الحبيبة حافية
كانت نتفا في لحظة لبست ثوب كلام فضفاض
أَلجمتُ فيها صاعقة اتت من مدن الحزن
شكرا بهيتي
غاليتي اسلام
لا تمنح الملكة عرشها للجاهلين...
لا تعتبريها خيبات بل هي تجارب ستعلمك كيف تنتصرين في المستقبل
سنرغم السقف على ارسالنا كل امنياتنا التي اودعناها فيه ليلا..
شكرا حبيبتي
أشتاقك أكثر :)
مع الذات المحلقة
مع القلب المفتوح على النور
ستشرع الابواب وتفتح السقوف.
إرسال تعليق