...اه
كم يتثاقل الخطو
حين امشيكِ يااحلام
والمغول زرعوا سبيلك
سيوفا ونبال
امشيكِ حذرة
اتأمل ضحاياك والحب
كم قلبا نام فيه رمح
كم كبدا سباها الالم
يتتبعني الليل
يسري في اوردتي البنفسج
والكل خلفي
يرميني بالعجز
يرميني بالعجز
يكبل يدي
كي لا أزيح جناح البوم
عن القمر
كي لا أمارس سلطتي
كي لا أمنح قرارا
لجيوش رغباتي
بالقتال ضد كل الأشياء
لكم يا من
تعدون كفن الموت
تعدون كفن الموت
ونعش الرحيل
لحلم أنجبناه
لن تولد ضحكاتكم
في مدى احزاننا
حنطوا وجوهكم
كي لا تتعفن
ودعوكم منا
فلنا الاحلام نرتجيها
ولكم المقابر
خديجة لحظة تحدي
8 التعليقات:
جَميلٌ باتَ المكان هُنا
وحَميمٌ أيضاً , يأهبُ أنفسنا لكي نَقرأكِ
خديجه ..
لَا مَفرَ من المدحِ فيكِ
راقيةٌ أنتِ في نسجِ الكلماتْ
عَامرةٌ هي الأحرفُ في بستانِ ذاتكْ
لا تتوقفي ارجوكِ
فِغواية الحبر على يديكِ
قبلتي :*
ما أجمل التحدّي، لاسيّما حين يكون شعرًا
لا هنتِ خديجة
(F)
واهج ٌ هذا الحرف يا سيدتي
كأنه أضاءات بعيدة تُشير لغدٍ ربما يختلف ..
بأحاسيسك الراقيه
ولك شكري
البهية حافية القدمين
الرائع محمود
العذبة أنثى من حرير
بكم المكان أرحب
وصفحاته تسكنها الشمس اذ تأتون اليها
سوسنة لأرواحكم
ولحرفكم كل الشكر اذ منح معنى للفصول
المبجلة خديجة
يهابكم المتمتعون برحاب رياضكم فما بال العِدا!
ما أروع الحروف التي حملتني الى هنا
حيث عالم ٌ اخر .. كنت ابحثه منذ امد .. قرأت ما اسعدني قراءته رغم الوجع
ينثرون شوكهم في دروبنا
يتفنون باتخذ أسمى خدعهم وسيلة لأقنعتهم
فليتخاذلو جميعا
واصرخي لعل صدى صرخاتك يوقظهم من سباتهم
رائع حرفك
الراقي ظامي سراب
البهية QhyoRa
الألقة جارة القمر
لكم جلنار من ربيع الفصول
شكرا لأنكم هنا
إرسال تعليق